لماذا لا تناسب معايير تقييم الشركات الكبرى المشاريع الناشئة؟

 لماذا لا تناسب معايير تقييم الشركات الكبرى المشاريع الناشئة؟

 

لماذا لا تصلح معايير الشركات الكبيرة للناشئة؟ رؤية التقييم تشرح المسارات المختلفة

هل رأيت يومًا نبتة صغيرة تُزرع تحت شمسٍ حارقة دون ظل؟
ذلك تمامًا ما يحدث عندما نُطبّق معايير الكبار على الشركات الناشئة.
في ظاهر الأمر: نية حسنة، لكن في العمق؟ ظلمٌ مبطّن، يطفئ البدايات ويُربك المسار.

في بيئة الاقتصاد السعودي المتسارعة، ازداد الإقبال على خدمات تقييم المنشآت والشركات في السعودية، سواء من قبل روّاد الأعمال أو المستثمرين أو الجهات التمويلية.
لكن السؤال الكبير الذي يتجاهله البعض هو:
هل تخضع كل المنشآت لنفس معايير التقييم؟
وهل من المنطقي أن نُقيّم مشروعًا ناشئًا بنفس أدوات التقييم المستخدمة مع شركة مساهمة مدرجة في السوق المالي؟

هنا تبدأ الحكاية…
وتبدأ معها أهمية التوجّه نحو مكاتب تقييم معتمدة في السعودية للمنشآت والشركات تمتلك الفهم العميق لاختلاف المسارات، وتُدرك أن الناشئ ليس “أضعف”، بل “مختلف”.

ولا تندهش إن سمعت هذا السؤال كثيرًا:

هل يمكن تقييم شركة ليس لديها قوائم مالية؟
نعم، يمكن. لكن بشرط أن يتولى ذلك مُقيم معتمد للشركات يفهم القيمة حتى حين تغيب الأرقام.

لماذا تحتاج الشركات الناشئة لأساليب تقييم مختلفة مع رؤية التقييم؟

مكاتب تقييم معتمدة في السعودية

لا يُقاس النجاح فقط بالأرباح، بل بالرؤية، والتخطيط، والقدرة على النمو.
لكن، عندما نأتي إلى مرحلة تقييم الشركات، نجد سؤالًا خطيرًا يُطرَح خلف الكواليس:

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟

الجواب ببساطة: لا… ولا يجب أبدًا أن يحدث ذلك!

لأن لكل نوع من الشركات طبيعة مالية مختلفة، وهيكل تشغيلي خاص، وسجل أداء متباين… فلا يصح استخدام قالب واحد للجميع.
لهذا السبب بالذات، تتزايد الحاجة إلى خدمات تقييم المنشآت والشركات في السعودية التي تُفصَّل وفق نوع المنشأة، لا تُنسَخ من تقرير لآخر.

وهنا، تبرز أهمية التوجّه إلى مكاتب تقييم معتمدة في السعودية للمنشآت والشركات، حيث يوجد الخبراء القادرون على فهم ديناميكية السوق، واحتياجات كل مرحلة من مراحل نمو الشركة.

أولًا: لماذا لا تصلح الطرق التقليدية لتقييم الشركات الناشئة؟

الطرق التقليدية (مثل تحليل الربحية أو تقييم الأصول الثابتة) قد تُناسب الشركات الكبيرة، لأنها:

  • تملك تاريخًا ماليًا طويلًا
  • لديها تدفقات نقدية مستقرة
  • تعتمد على هيكل مؤسسي واضح

أما الشركات الناشئة، فغالبًا:

  • لا تمتلك قوائم مالية مكتملة
  • تُركّز على النمو وليس على الربح السريع
  • تعتمد على التوسع، التجريب، والتحوّل السريع

وهنا نُعيد طرح السؤال

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
بالتأكيد لا. ويجب الحذر من تقارير تقييم تُطبّق معايير غير مناسبة على مشاريع ناشئة.

ثانيًا: ما الأساليب المناسبة لتقييم الشركات الناشئة؟

هذا هو دور خدمات تقييم المنشآت والشركات في السعودية الحديثة، والتي توفّر:

  • تقييمًا بناءً على الإيرادات المتوقعة
  • استخدام نماذج مالية مثل DCF (التدفقات النقدية المخصومة)
  • المقارنات السوقية مع شركات ناشئة مشابهة
  • التركيز على قيمة الفكرة، وفريق العمل، ونمو السوق

وهذا ما تجيده فقط مكاتب تقييم معتمدة في السعودية للمنشآت والشركات المدربة على التقييم المرن، وليس الجامد.

ثالثًا: التحدي الأكبر… غياب البيانات المالية!

كثير من رواد الأعمال يسألون:

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
ثم يُضيفون… وماذا لو لم تكن لدينا قوائم مالية بعد؟

وهنا نُجيبهم بثقة:
نعم، من الممكن تقييم شركة ناشئة حتى دون وجود قوائم مالية تقليدية.
لكن بشرطين أساسيين:

  1. أن يكون المُقيّم مرخصًا ومعتمدًا
  2. أن تكون البيانات التشغيلية واضحة (نمو عدد العملاء، المبيعات المتكررة، وغيرها)

ولهذا السبب تتوجه الشركات اليوم نحو مكاتب تقييم معتمدة في السعودية للمنشآت والشركات تمتلك أدوات تحليل بديلة وواقعية.

رابعًا: كيف تُساعد “رؤية التقييم” الشركات الناشئة في هذه المرحلة؟

في رؤية التقييم نؤمن أن لكل منشأة قصّتها الخاصة.
ولا نُصدر تقاريرنا اعتمادًا على النماذج الجاهزة، بل نبدأ من سؤالك الأول:

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
الجواب لدينا واضح: لا… ولهذا نُقيّمك بما يناسبك، لا بما يناسب غيرك.

نُقدّم لك:

  • تحليل مخصص لنموذجك التجاري
  • استقراء مستقبلي واقعي مبني على بيانات السوق
  • تقارير تقييم يُمكنك تقديمها لجهات التمويل والمستثمرين بثقة

باختصار، في رحلة النمو، لا يُقاس نجاحك بعدد الموظفين أو حجم الأصول…
بل بقدرتك على اتخاذ القرار الصحيح في الوقت المناسب.

وواحد من أهم هذه القرارات:
اختيار طريقة التقييم التي تعكس حقيقتك، لا تُشوّهها.

في رؤية التقييم نفهم أن الشركات الناشئة تحتاج إلى دعم متخصص،
ولذلك نوفر لك خدمات تقييم المنشآت والشركات في السعودية تناسب واقعك، وتفتح لك أبواب الفرص بثقة.

والسؤال الأهم الذي نتركه لك:

هل أنت مستعد لتقييم يُعبّر عن مشروعك فعلاً… أم ستترك مصير شركتك بين أرقام لا تُناسب حجمها؟

استخدام أسلوب “تقييم الفكرة” أو “التكنولوجيا” مع رؤية التقييم

مكاتب تقييم معتمدة في السعودية

هل فكرت يومًا أن فكرتك التقنية – حتى وإن لم تبدأ بتحقيق أرباح – قد تساوي الملايين؟
في عالم ريادة الأعمال، لم يعد التقييم المالي مرهونًا فقط بالإيرادات، أو حتى بالأصول.
بل أصبح قائمًا على “الابتكار”، وعلى ما تمتلكه من رؤية، أو تكنولوجيا، أو نموذج عمل استثنائي.

لكن هنا تظهر مشكلة كبرى…

هل يمكن لتقييم تقليدي أن يُنصف شركة ناشئة؟
وهل يُعقل أن نُقيّم تطبيقًا تقنيًا جديدًا بنفس طريقة تقييم شركة تصنيع ضخمة؟

الجواب – ببساطة – لا.
ولهذا ظهرت نماذج حديثة مثل “تقييم الفكرة” و**”تقييم التكنولوجيا”**، والتي تُستخدم اليوم بكفاءة ضمن أفضل مكاتب تقييم معتمدة في السعودية، خصوصًا حين لا تكون هناك أرباح بعد، ولكن هناك رؤية تستحق.

ومع ازدياد الاعتماد على تقييم الشركات في السعودية، خصوصًا في المراحل المبكرة، أصبح مهمًا أن يُفهم الفرق بين:

  • تقييم الشركات الناشئة
  • وتقييم المنشآت الكبرى

وأن نُعيد صياغة السؤال الشهير بصيغة أعمق:

كيف يتم تقييم الشركات الناشئة؟ وهل تختلف عن الشركات الكبيرة؟

هذا المقال من رؤية التقييم سيفتح لك الإجابة، ويكشف لك كيف تعمل خدمات تقييم الشركات في السعودية اليوم بطريقة تُنصف مشروعك، حتى وإن كان في بدايته.

أولًا: متى يُستخدم أسلوب “تقييم الفكرة”؟

في المراحل المبكرة من عمر الشركة الناشئة، قد لا تكون هناك أرباح واضحة أو بيانات مالية قوية.
لكن توجد قيمة كامنة في:

  • الفكرة التي تُحل مشكلة حقيقية
  • التكنولوجيا التي تصنع الفرق
  • نموذج العمل القابل للنمو السريع

ولهذا، تعتمد مكاتب تقييم معتمدة في السعودية على ما يُعرف بـ”تقييم الفكرة”، حيث يتم تحليل الجدوى، والسوق، وقابلية التوسع، بدلًا من التركيز فقط على الأرقام.

وهذا جزء أساسي من تطوّر خدمات تقييم الشركات في السعودية، لتتناسب مع واقع الشركات التقنية والناشئة.

ثانيًا: التكنولوجيا كعنصر تقييم رئيسي

في عالم الشركات التقنية، التكنولوجيا نفسها قد تساوي أكثر من كل الموجودات.
تقييم تطبيق، خوارزمية، أو منصة SaaS أصبح أمرًا شائعًا في السوق السعودي.

لذلك لا يُمكن أبدًا أن يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة، لأن التكنولوجيا الحديثة تحتاج تحليلاً متخصصًا، وليس فقط قراءة قائمة مالية.

وهنا تظهر أهمية العمل مع مكاتب تقييم المنشآت التي تملك خبرة في الأسواق الرقمية، لا فقط في القطاعات التقليدية.

ثالثًا: كيف تُنفَّذ هذه التقييمات؟

عند استخدام “تقييم الفكرة” أو “التكنولوجيا”، يُركّز المُقيم على عناصر مثل:

  • حجم السوق المستهدف
  • المنافسة المحلية والعالمية
  • قابلية الفكرة لجذب التمويل
  • إمكانيات الفريق المؤسس
  • جودة النماذج الأولية أو التقنية

هذه المعايير تُستخدم بكفاءة ضمن خدمات تقييم الشركات في السعودية، خصوصًا في المدن الكبرى مثل الرياض وجدة، حيث تنتشر حاضنات الأعمال والمسرّعات.

رابعًا: لماذا لا يمكن تقييم الجميع بنفس الطريقة؟

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
بالطبع لا!

الشركات الكبيرة تملك بيانات مالية وسجلًا طويلًا.
أما الناشئة، فهي تملك طموحًا وفكرة وسوقًا يتغيّر بسرعة.
لهذا لا بد من مرونة التقييم، التي تُقدّمها فقط مكاتب تقييم معتمدة في السعودية تفهم طبيعة البيئات الريادية.

خامسًا: ما الذي يبحث عنه المستثمر في تقييمك؟

عندما يطّلع مستثمر على تقريرك، فهو لا يبحث فقط عن الأرباح الحالية،
بل عن الإجابة على سؤال بسيط:

هل تستحق هذه الفكرة أن أراهن عليها؟

وهذا ما توفره خدمات تقييم الشركات في السعودية الحديثة:
تقييم يعكس إمكانياتك
يقدّر تقنيتك
ويُبرز موقعك في السوق

سادسًا: ما الذي يُميّز “رؤية التقييم”؟

في رؤية التقييم لا نُقيّم بالأرقام فقط…
بل نُقيّم بالأفق، والابتكار، والإمكانات.

نستخدم نماذج متقدمة لتقييم الأفكار الناشئة، ولدينا خبرة في التعامل مع:

  • المشاريع التقنية
  • المنصات الناشئة
  • الابتكارات غير التقليدية

ونفهم جيدًا أن السؤال الذي يتكرّر من عملائنا هو:

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
والإجابة من تجربتنا: لا، ولكل شركة عدسة تقييمها الخاصة.

باختصار، في عالم لا يكفي فيه التميّز… بل يجب إثباته،
يُصبح تقييم فكرتك أو تقنيتك هو الخطوة الأولى للظهور أمام المستثمرين بثقة.

سواء كنت تملك أرباحًا… أو تملك طموحًا فقط،
فإن التقييم العادل يبدأ من جهة تفهمك — لا فقط تُحاسبك.

والسؤال الآن:

هل ستنتظر حتى تبدأ بالأرباح… أم تُقيّم حلمك من الآن؟

تقييم يعتمد على عدد المستخدمين أو المؤشرات الرقمية مع رؤية التقييم

مكاتب تقييم معتمدة في السعودية

في زمن تسيطر فيه التطبيقات، والمنصات، والمتاجر الرقمية، تغيّرت قواعد التقييم المالي.
لم تعد الأصول الثابتة ولا الأرباح السنوية وحدها أساسًا لحساب قيمة الشركة، بل أصبح عدد المستخدمين اليوميين، ومعدل النمو، ومدة التفاعل مع الخدمة… تُحسب ضمن “الأصول الجديدة”.

وهنا، يبرز مفهوم حديث في عالم تقييم الشركات في السعودية، خصوصًا الشركات الناشئة، وهو:
“التقييم القائم على المؤشرات الرقمية” أو “User-based Valuation”

هل عدد المستخدمين النشطين يُشكّل قيمة حقيقية؟
هل يمكن احتساب قيمة شركة لم تحقق ربحًا لكنها تملك 500 ألف مستخدم؟
وهل من المنطقي استخدام هذه الطريقة مع الجميع؟
الجواب سنكشفه الآن، ونبدأ بسؤال أساسي:

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
الجواب: لا… فلكل شركة لغة رقمية خاصة بها.

أولًا: ما هو التقييم القائم على عدد المستخدمين؟

هو نموذج حديث لتقييم الشركات الناشئة، يُستخدم عندما تكون قيمة الشركة في قاعدة بياناتها، أو عدد عملائها، أو في التفاعل العالي مع خدمتها الرقمية.

يُستخدم هذا التقييم بكثرة في:

  • التطبيقات
  • المنصات الإلكترونية
  • مواقع التجارة الإلكترونية
  • شركات الاشتراكات الرقمية

وتتم العملية غالبًا عبر احتساب “القيمة السوقية لكل مستخدم”، أو من خلال معادلات النمو الافتراضي.

ولهذا بدأت مكاتب تقييم في السعودية باعتماد هذا النموذج، خصوصًا في الحالات التي تفتقر إلى أرباح مالية تقليدية.

ثانيًا: لماذا لا تنجح الطريقة التقليدية مع الشركات الناشئة؟

دعونا نعود للسؤال الجوهري:

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
لا، لأن الشركات الناشئة غالبًا لا تمتلك:

  • أرباحًا منتظمة
  • بيانات مالية مكتملة
  • أصولًا مادية كبيرة

لكنها تمتلك شيئًا لا يقل قيمة:

  • مستخدمين نشطين
  • معدل نمو مرتفع
  • تفاعل رقمي قوي

وهنا تُثبت خدمات تقييم الشركات في السعودية كفاءتها عندما تتعامل مع هذه المؤشرات بمرونة، وتُوظفها لتحليل القيمة الحقيقية.

ثالثًا: كيف تُقيّم المؤشرات الرقمية؟

المؤشرات الأكثر استخدامًا:

  • عدد المستخدمين النشطين شهريًا
  • معدل التحوّل (Conversion Rate)
  • متوسط وقت الجلسة للمستخدم
  • نسبة النمو الشهري
  • تكلفة اكتساب العميل الواحد (CAC)

وتُستخدم هذه المؤشرات من قِبَل مكاتب تقييم مرخصة في السعودية لتكوين رؤية استثمارية دقيقة للمشروع.

رابعًا: هل تصلح هذه الطريقة مع كل المشاريع؟

لا، هذه الطريقة مناسبة فقط إذا:

  • كان النمو قائمًا على قاعدة رقمية قوية
  • يوجد منتج أو خدمة رقمية
  • الشركة في مرحلة “قبل الربح” (Pre-revenue)

ولذلك يتم توظيف هذا النموذج بكفاءة داخل مكاتب تقييم معتمدة في السعودية عند التعامل مع شركات تقنية أو رقمية واعدة.

خامسًا: كيف تساعدك “رؤية التقييم” في هذا المسار؟

في رؤية التقييم، لا نعتمد على نموذج واحد لجميع الحالات.
بل نحلل الشركة وفقًا لطبيعتها: إن كانت رقمية، استخدمنا مؤشرات رقمية.
وإن كانت تقليدية، اعتمدنا على تقييم الأصول، الإيرادات، أو التدفقات.

نُقدّم خدمات تقييم مالية في السعودية تراعي كل المتغيرات، خاصةً في مرحلة ما قبل الأرباح.
ونفهم تمامًا ما الذي يجعل سؤال:

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
يصبح خطيرًا إذا لم يُطرح في وقته.

باختصار، في زمن الاقتصاد الرقمي، لم تعد القيمة تُقاس بالريال فقط،
بل تُقاس أيضًا بـ”المستخدم”، و”النمو”، و”الانتشار”.

وإذا كنت تملك شركة ناشئة، فاعلم أن اختيارك لطريقة التقييم قد يفتح لك أبواب تمويل جديدة، أو يُغلق فرصًا قبل أن تبدأ.

زوروا موقعنا، وتواصلوا معنا في رؤية التقييم — لنساعدك على إظهار القيمة الحقيقية لما تملكه.
سواء كان ذلك رقمًا في القوائم… أو رقمًا في لوحة تحكم المستخدمين.

وسؤالنا الأخير لك:

هل ما زلت تُقيّم نفسك بالطريقة القديمة… بينما فكرتك تُغيّر قواعد اللعبة؟

متى يمكن تطبيق أسلوب التدفقات النقدية على شركة ناشئة مع رؤية التقييم؟

مكاتب تقييم معتمدة في السعودية

في بداية أي مشروع ناشئ، تدور الأسئلة حول الفكرة، التقنية، وعدد العملاء.
لكن مع أول تمويل، تبدأ الأسئلة تأخذ شكلاً آخر:
كم تساوي هذه الشركة؟ وكيف يمكن قياس قيمتها قبل أن تصل إلى أرباح ملموسة؟

وهنا يظهر أحد أشهر الأساليب في عالم التقييم:
أسلوب التدفقات النقدية المخصومة (Discounted Cash Flow)
لكن… هل يُمكن تطبيق هذا النموذج على الشركات الناشئة؟
ومتى يكون الوقت مناسبًا لاستخدامه؟

تُقدّم لك رؤية التقييم شرحًا عميقًا وعمليًا، يستند إلى واقع تقييم الشركات في السعودية، ويجيب على سؤال أساسي:

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
الإجابة: بالتأكيد لا، لأن التقييم علم… لكنه يبدأ بفهم طبيعة النشاط.

  • متى يصبح استخدام التدفقات النقدية ممكنًا؟

أسلوب DCF يعتمد على حساب القيمة المستقبلية المتوقعة للنقد، بناءً على افتراضات دقيقة تتعلق بالإيرادات والمصروفات.

لكي نستخدم هذا الأسلوب على شركة ناشئة، يجب أن تتوفر بعض الشروط:

  1. نموذج عمل واضح ومجرب
  2. توقعات مالية مدروسة (لمدة 3 إلى 5 سنوات)
  3. سوق يمكن التنبؤ به إلى حدّ ما
  4. فريق لديه قدرة تنفيذية موثوقة

لذلك فإن خدمات تقييم الشركات في السعودية غالبًا ما تستخدم هذا الأسلوب للشركات الناشئة في المراحل المتوسطة، بعد إثبات نموذج العمل.

لماذا لا يصلح DCF منذ اليوم الأول؟

الشركات الناشئة في بدايتها:

  • لا تمتلك بيانات مالية تاريخية
  • يصعب التنبؤ بتدفقاتها النقدية
  • تعتمد على التجريب أكثر من الثبات

لذا فإن السؤال الشهير:

هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟
يجب أن يُطرح قبل أي عملية تقييم رسمية!

وهنا يأتي دور مكاتب تقييم معتمدة في السعودية، القادرة على اختيار النموذج الأنسب لحالتك.

  • نماذج تقييم بديلة قبل استخدام DCF

إذا لم يكن DCF ممكنًا في البداية، يتم اللجوء إلى:

  • تقييم الفكرة أو التكنولوجيا
  • التقييم المبني على عدد المستخدمين
  • المقارنة مع شركات مشابهة في السوق

وهذه النماذج تُستخدم بكثرة في مكاتب تقييم ذات خبرة، لأنها تُراعي طبيعة الشركات الناشئة، وتمنحها تقييمًا عادلًا دون مبالغة أو تقليل.

  • “رؤية التقييم” تشرح لك الطريق الصحيح

في رؤية التقييم نُدرك أن استخدام النموذج الخطأ يُمكن أن يضر أكثر مما يفيد.
ولهذا نبدأ أولًا بفهم شركتك من الداخل، قبل أن نُقرر:
هل نستخدم التدفقات النقدية؟
أم الأفضل البدء بأسلوب أكثر واقعية؟

فريقنا يُقدّم خدمات تقييم مالية في السعودية مُصمّمة خصيصًا للشركات الناشئة، بما يتناسب مع:

  • بياناتك الحالية
  • موقعك في السوق
  • ومستوى الجاهزية المالي لديك

باختصار، تقييم شركة ناشئة ليس مجرد حسبة رقمية…
بل هو فنّ اختيار التوقيت والطريقة المناسبة.

وقد يكون أسلوب التدفقات النقدية مناسبًا لك — لكن فقط إن كانت شركتك قد تجاوزت مرحلة الفكرة، وأصبحت قادرة على التنبؤ.

تواصل معنا في رؤية التقييم اليوم،
وسنُقدّم لك تقييمًا مهنيًا، عادلًا، يستند إلى حقيقة شركتك، لا افتراضات جاهزة.

وسؤالنا الأخير لك:

هل تبحث عن تقييم يُقنع المستثمرين؟ أم عن تقييم يُشبهك فعلاً؟

في ختام مقالتنا، هل يتم تقييم الشركات الناشئة بنفس طريقة الشركات الكبيرة؟

الحقيقة أن تقييم الشركات الناشئة يحتاج إلى عدسة مختلفة، ترى ما وراء القوائم المالية، وتفهم عمق الفكرة، وقيمة الفريق، وإمكانيات التكنولوجيا.
ولذلك لا يمكن الاعتماد على الطرق التقليدية فقط، بل لا بد من اعتماد خدمات تقييم في السعودية تراعي طبيعة كل منشأة بحسب مرحلتها.

إن مكاتب تقييم معتمدة في السعودية لا تقوم بعملية تقييم أرقام فقط، بل تُعيد قراءة المشروع من زاوية النمو، وتُصمم التقرير المالي كما يُصمَّم مسار النجاح.

في رؤية التقييم لا نقيّم شركتك فقط…
بل نُضيء مستقبلها.

زوروا موقعنا الآن، وتواصلوا معنا — دعونا نمنح فكرتكم التقييم الذي تستحقه، بعيدًا عن المقارنات المجحفة أو النماذج الجامدة.

لأننا نؤمن أن كل شركة – ناشئة كانت أم كبيرة – تستحق تقييمًا يُشبهها، لا نسخة مكررة من غيرها.

والسؤال الأهم الآن:
هل ستُقيّم مشروعك بعين السوق… أم بعين المستقبل؟

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “لماذا لا تناسب معايير تقييم الشركات الكبرى المشاريع الناشئة؟”

Leave a Reply

Gravatar